افكار يومية تتعرض لمشاكل الحياة اليومية والتى تناقش مصير الناس وتعليقاتى الشخصية لما يدور فى الجرائد اليوميةومناقشة قراءاتى My daily discussion of current events, my personal agony concerning social,political issues in satiric way.
Tuesday, April 5, 2011
الاستعمار يعود بكل قوته
الموقف فى ليبيا يزداد سوءا هل قوات التحالف تتباطىء فى الدفاع عن المجاهدين حتى يقضى القذافى عليهم ثم يقاتلون القذافى وتسقط ليبياتماما ولا توPublish Postجد مقاومة عندئذ
الدول الثمان الآن مجتمعون كى يحيكوا المؤمرات ضد العالم الاسلامى والأفريقى لأنهم افلسوا اقتصاديا وافلسوا سياسيا وايضا عسكريا والان يودون ارجاع الدول الاسلامية للحظيرة كى نعود الى ايام الاحتلال الرسمى نعمل مجانا وهم يربحوا مننا بعد أن يأخذوا كل المصادر الطبيعية وايضا البشرية وتستمر عمليات النضال عقود بلا مئات السنين وذلك لأننا أخذنا عروضهم ووعودهم على انها صادقة وهنا كان الخطأ الكبير عندما نتحدث أن الدول الثمان اسرائيل والصهيانة مضمونون فى اللعبة فكلهم يضمنون أمان اسرئيل وطالما العرب مشتتين فليضربوا بالنعال فهم فى أخر الامر بضعة جمال وبدو فى الصحراء ينعمون بالجهل وبالتشتت وطالما العرب والمسلمين يعاملون أمريكا والغرب على انهم أصدقاء فهذا هو نقطة الضعف السياسى أحيانا البعد عن العدوا أمن الأشياء فالدول الصناعية العظمى ليست عظمى فهم على وشك الافلاس والسبب الرئيسى أن العالم يعانى من أزمات مادية والتى تتمثل فى ارتفاع الأسعار وذلك لأن فى تعويم الدولار الأمريكى تمر تكلفة الحروب على كل الدول التى تتعامل بالدولار وبالطبع مصر واحدة من هذه الدول فلذلك نرى ارتفاع الأسعار وانخفاض العملات المحلية وعندنا فى مصر علماء اقتصاد وخبراء مرموقين دوليا لماذا لا يتم اختيار نخبة من المستشارين لتحديد المسار السياسى والاقتصادى مع الوضع فى الأعتبار ماذكرته أنفا
لماذا يخشى الحكام الفاسدين والغرب الاسلام؟ لأن الاسلام لايقبل بالذل والاستهانة ولايقبل بالذل بديلا ولايقبل أن تغتصب أراضيه ولأن الاسلام لا يؤمن الا بالحق ولايمارس خدعة البنود السرية واتفاقات الغرف السرية ولأن الاسلام ايضا دين الطهارة والايمان فنحن نؤمن بأن الله أحق أن يعبد لا أمريكا ولاالصهاينة ولا نخاف الا من الرحمن الذى لا اله الا الله وحده تؤول اليه الأمور وأن الأخرة لله تعالى لهذا الاسلام مختلف والكثير يهابونه ويحاربونه لأنه دين الحق ودين المساواة وسبحان الله وحده لاشريك له الملك وله الحمد
الدول الثمان الآن مجتمعون كى يحيكوا المؤمرات ضد العالم الاسلامى والأفريقى لأنهم افلسوا اقتصاديا وافلسوا سياسيا وايضا عسكريا والان يودون ارجاع الدول الاسلامية للحظيرة كى نعود الى ايام الاحتلال الرسمى نعمل مجانا وهم يربحوا مننا بعد أن يأخذوا كل المصادر الطبيعية وايضا البشرية وتستمر عمليات النضال عقود بلا مئات السنين وذلك لأننا أخذنا عروضهم ووعودهم على انها صادقة وهنا كان الخطأ الكبير عندما نتحدث أن الدول الثمان اسرائيل والصهيانة مضمونون فى اللعبة فكلهم يضمنون أمان اسرئيل وطالما العرب مشتتين فليضربوا بالنعال فهم فى أخر الامر بضعة جمال وبدو فى الصحراء ينعمون بالجهل وبالتشتت وطالما العرب والمسلمين يعاملون أمريكا والغرب على انهم أصدقاء فهذا هو نقطة الضعف السياسى أحيانا البعد عن العدوا أمن الأشياء فالدول الصناعية العظمى ليست عظمى فهم على وشك الافلاس والسبب الرئيسى أن العالم يعانى من أزمات مادية والتى تتمثل فى ارتفاع الأسعار وذلك لأن فى تعويم الدولار الأمريكى تمر تكلفة الحروب على كل الدول التى تتعامل بالدولار وبالطبع مصر واحدة من هذه الدول فلذلك نرى ارتفاع الأسعار وانخفاض العملات المحلية وعندنا فى مصر علماء اقتصاد وخبراء مرموقين دوليا لماذا لا يتم اختيار نخبة من المستشارين لتحديد المسار السياسى والاقتصادى مع الوضع فى الأعتبار ماذكرته أنفا
ReplyDeleteلماذا يخشى الحكام الفاسدين والغرب الاسلام؟ لأن الاسلام لايقبل بالذل والاستهانة ولايقبل بالذل بديلا ولايقبل أن تغتصب أراضيه ولأن الاسلام لا يؤمن الا بالحق ولايمارس خدعة البنود السرية واتفاقات الغرف السرية ولأن الاسلام ايضا دين الطهارة والايمان فنحن نؤمن بأن الله أحق أن يعبد لا أمريكا ولاالصهاينة ولا نخاف الا من الرحمن الذى لا اله الا الله وحده تؤول اليه الأمور وأن الأخرة لله تعالى لهذا الاسلام مختلف والكثير يهابونه ويحاربونه لأنه دين الحق ودين المساواة وسبحان الله وحده لاشريك له الملك وله الحمد
ReplyDelete