الاعتقاد بأن الصهاينة والأميركان يرغبون فى حل المشاكل فى الشرق الاوسط وحل القضية الفلسطينية لأن الصهاينة يملكون الاقتصاد الأميركى ويحركون الساسة الأميركان بالمال اسرائيل تحصل على ثمانية عشر مليارا من الدولارات فيعيد الصهاينة جزء من هذه المعونات لشراء زمم وقادة الاحزاب واعضاء الكونجرس والشخصيات التى لها اهمية اعلامية وسياسية بدفع منح نقدية والمساهمة فى دعم الانتخابات على الحكومة الفيدرالية وعلى مستوى الحكومة المحلية على مستوى الولايات والمدن ذات التأثير على الانتخابات وبهذا يتم التحكم فى الساسة الاميركان وفى طريقة اتخاذ القرار ولذلك السياسة الأميركية تمر أولا باسرائيل وبالقادة الصهاينة بالاضافة الى تملكهم وسائل الاعلام الاميريكية والافلام والصحافة والتليفزيون ولهذا لا يمكن فصل اميركا عن اسرائيل أو عن الصهيونية العالمية فاتخاذ أميركا كصديق أو السير تحت رايتهم فهذا من الأمور المتخلفة والتى ليس لها أى وعى سياسى ولذلك اضحك على تمثيلية المفاوضات الفلسطينية بأنها تضيع وقت والاعتقاد أن الاتحاد ألأوروبى بأنه له شخصية خاصة هو أيضا وجه أخر للصهيونية العالمية فاليهود يستخدمون دول عديدة فكلنا نعلم أنهم يحملون عديد من الجنسيات ويتخفون وراء أى جنسية يرغبون فيها ولذلك الاعتقا بأن أوروبا لها حياديتها السياسية أوروبا يسيطر عليها الصهاينة تماما كما فى أميركا ولذلك التعامل معهم أمر من الغباء والسذاجة المتناهية خلاصة المقال اسرائيل لا ترغب فى سلام ولكنها ترغب فى التوسع والتهام العالم الاسلامى وكسر أنف المسلمين والقضاء على الاسلام تماما ولذلك لا حل الا الحرب الحرب قادمة قادمة ولماذا ننتظر حتى تأتى دباباتهم على الابواب ماذلنا نقيم علاقات معهم وصداقة معهم فهم كلاب الارض واذا لم تصدقنى اقرأ كتاب الله وماذا يقول عن اليهود والصهيونية والقول بأن االيهود من أهل الكتاب فهذا كذب فهم يؤمنون بزواج الشواذ وهم يعترفون بهم علنا فى الجيش وهم ايضا يؤمنون بحرية الجنس والقمار والمخدرات فهم ليس لهم علاقة بكتاب الله وما يمارسوه من قتل وارهاب وتدمير منازل فوق اصحابهم هذا ليس من أى دين وانما هو من أوامر الشيطان فهم يؤمنون بالتعاويذ الشيطانية فهم كفرة وليسوا من اهل الكتاب
No comments:
Post a Comment