الاسلام ينزف ولا له من نصير , تحاك المكائد والعالم نائمون , ونتخذ من الصليبين أولياء لنا ونترك الرحمن وكلماته فى العراء, ونبحث عن دليل وهو امامنا ولكنا نخاف الاميريكان والصهاينه اكثر من خوفنا من الرحمن لقد انزعجت عندما سمعت ان الاخوان يسمحون بعدم لبس الحجاب واباحة شر ب الخمر وازد على ذلك استباحة الربا والزينا والشذوذ طالما دخلت تحت حرية اميركا وحرية الفرد المزعومة فحرية الفجور مقبولة ام احترام العقيدة والخوف من الرحمن. والعياذ بالله البعض يقول ان قبول اميركا والصهاينة مهم جدا للحصول على موافقثة الغرب فالنبى عليه الصلاة والسلام لم يخنع للكفار ويقل لهم انا فى حالى وانتم فى حالكم وتوطئ معهم واستباح الخمور والعرى والرباء والزنى انما دين الله واضح وكتاب الله واضح لا تغيير ولا تبديل لكلمات الله أ أميركا خلقت الكون وستعيده وستحاسبنا يوم العرض على الرحمن كل من اعتمد على الصهاينة والاميريكان وتأمروا ضد شعوبهم لهم حساب عند الرحمن وهذا هو الخوف لقد باعونا علماء الحيض والنفاث ونقائض الوضوء والهو الامة فى خزعبلات وتركوا الولايات والحكم العدل وولاية العالم الفقيه وعدم الفصل بين الدولة والدين انما الاسلام دين ودولة حياة متكاملة مترابطة فى كل الانشطة الاجتماعية والاقتصادية ولكن العلماء المزيفين عبدة الملوك والسلاطنة الذين اناموا الامة لعقود طويلة وظلو ا يركزون على نقائض الوضوء وتركوا الامة تضيع فى نوم عميق تحت راية اطاعت ولى الامر عندما أقنع الشيخ عزالدين المنشاوى المسلمين أن يصلوا وراء نابليون فى الازهر لانه اصبح ولى الامر هؤلاء العلماء يحق شنقهمم لانهم زيفوا الحقيقة من اجل رضاء السلطان حتى لوكا بريطانيا أو صهيونيا أو اميريكيا. هولاء المشايخ الذين صنعو مبارك الها وعبدوه من دون الله ورضوا بذل الناس وبيع مصائر الناس ونشر الفساد والفقر والفجور اتقوا الله ايها المسلمين وعودوا الى كلمات الله التامات فهى النور على الارض
No comments:
Post a Comment