بالطبع اصرار اميركا على اعطااء مصر مساعدات ,( رشاوى للعسكر) هل هو حب فى مصر ام هو اصرار على وضع الحذاء الاميركى على رقبة مصر وتضمن عبودية مصر للاميركان والصهاينة حتى اتضمن اسرائيل استقرارها؟ والمعادلة الغريبة ان اميركا التى تتدعى انها صديقة لمصر فى نفس الوقت تمول انشطة تخريبية لتسقط النظام فى مصر؟ حتى تحقق اسرائيل حلمها التاريخى من النيل للفراط فهم فى العراق الان مائتين الف يهودى اسرائيل نزحوا للعراق وحصلوا على جوازات عراقية ولهم ميليشيات فى العراق
ويودون تكرار التجربة فى مصر. هل يعقل ان مصر تسمح لوجود الموساد والسى اىى ايه ليعيثوا فى الارض الفساد ونحن نتحول الى مشاهدين لطنطاوى الذى يتعامل مع مصر كانها عزبة ابوه كما كان مبارك يتعامل مع مصر على انها ملك لعيلة مبارك طنطاوى مفسود كمبارك ليس له رؤية وطنية ويتعامل مع مجلس الشعب على انهم شوية حمير وليس لهم سلطة وطنية ويمررون قوانية بأوامر من الاميركان ولا يشاركون مجلس الشعب الذى يمثل الشعب كله فطنطاوى ومجلسه يتعاملون مع مصر على انهم شوية ارانب ليس لهم صوت والله ولى التوفيق