العلاج الحقيقى للاقتصاد المصرى غلق البورصة فهى حسب الشريعة محرمة لانها تعتمد على المضاربة وهذا غير مقبول شرعا وله مضار كثيرة ويسهل على المستثمرين الاجانب التحكم فى الاقتصاد رقم اثنين لا قروض من البنك الدولى لان شروطهم فى كل الاحيان للهيمنة الاقتصادية والتجسس والتحكم فى السياسة العامة للدولة وايضا يتضمن ربا . دعونى اعيطيكم ثلاثة امثال 1 الصين كانت تحت حصار اقتصادى لمدة اكثر من اربعين عاما اعتمدت على طاقتها البشرية والاهتما م بالتعليم وتحولت بعد ذلك قوة اقتصادية الهند على نفس المثل كانت تحت حصار غربى اميركى وتحولت كذلك لقوى عظمى والبرازيل منذ عشرة اعوام اعلنت افلاسها وقاطعة البنك الدولى ولغت الارتباط بالدور الان برازيل قوى مهمة نأتى لايران تحت الحصار الاقتصادى منذ قيام الثورة الاسلامية الان ابران ليس عليها ديون وحسب المحلليين الاقتصاديين البنية التحتية فى حالة ممتازة البطالة فى حدود معقولة نسبيا بالمقارنة لمصر فعضاد د السكان مع مصر تقريبا قريب ولكن عدد الجامعات فى مصر فى حدد العشرين اما فى ايران اكثر من مائتين معدل الديون صفر فى مصر بالبلايين اتركوا الغرب شوية لصوص على المسلمين بناء دولتهم بأيديهم اذهبواالى اسيا او اميركا الجانوبية با لاضافة الاميركان والاوربيون مفلسون سفلة يكرهون المسلمين والاسلام متأمرين على الدول الافريقية والشرق اوسطية المستقبل الان مع اسيا المهم هو القضاء على كل اذناب المستعمرين العملاء اعداء مصر وعلى المسلمين ان يعلنوا اسلامهم ويفخروا بأنهم مسلمون كما تفتخر اسرائيل بانها دولة عبرية وتطبيق الشريقة لن يخذلكم لله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخرا
Wednesday, November 9, 2011
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment