الجنزورى مقال من مدونة وعى الامةhttp://zakerataloma.blogspot.com/2011/11/blog-post_27.html ومقالة اخرى حصان طروادة اما عن موضوع حصان طروادة هم الصهاينة والاميريكان والاتراك بالنسبة لأردوغان يعتبر نفسه مع الحرية ازلتم
تذكرون أن الأتراك باعوا الخلافة والدول الاسلامية والاتراك نشروا الفساد فى الارض كذا البريطانين أنا لاحترم شخصينا اردوغان لانه يركع امام تمثال كمال اتاتورك الماسونى الصهونية القذر فتركيا تلعب خطة احتواء سوريا ولبنان وفلسطين وبعد ذلك تبيعها للصهاينة مرة اخرى كاد يركع امام الاوربيون كى يحظى قبولهم احذروا ايها اللمسلمون غدر الغرب . ولماذا لا يفكر القادة المسلمين فى قرارحاسمة وهى - الغاء كامب دافيد -تحديد العلاقات الدولية على اعتبارات استقلالية ولايمكن تحقيق استقلالية ونحن نقترض من البنك الدولى والرجوع الى الاقتصاد الاسلامى وهو عدم الربا وتحليل البيع الرجوع الى كتاب الله عدم الاسراف وتحسين الاقتصاد وتعديل اغلب القوانين الحكومة والادرية لتلائم ظروف العصر . توزيع الثروات بشكل اختيارى عن طريق التبرعات والصدقات ودفع الضرائب للدولة تحسين ادوات حصر ثروات البلاد وخلق وسائل رقابية تتحكم فى كل ثروات مصر من بترول وقناة السويس والغاز والمعادن مصر غنية بثرواتها استخدام العمالة المتوفرة على انها ثروات قومية يمكنها تغزية الاقتصاد المصرى فنحن فى مصر نعامل الثروات البشرية على انها عبء على الاقتصاد بل المفروض ان نعتبرها ثروة بشرية يمكنها ضخ الطاقة والقوة للاقتصاد المصرى وايضا نحتاج الى قوانين عمالية تحمى المواطنين من جشع الشركات الاجنبية والشركات الوطنية عن طريق التوازن بين معدلات الانكماش ومعدلات الغلاء ومحاربة الفساد وخلق برامج لتشجع الناس ان تبلغ عن معدلات الفساد وضع الحوافر لتشجع الشباب على خلق مشاريع جدية وتعديل قوانين الاستثمار فى مصر وجعلها مناسبة لمصالح الدول المستضيفة للاستثمار فمثلا الصين تتعامل على 51 والمستثمر 49 والصين تتحكم فى القوانين العمالية والضريبية لتحمى مصالح الدولة ومصالح الافراد هنا يتم خلق العدل وتحقيق العدالة
No comments:
Post a Comment