صناعة الكساد الاقتصادى

وصناعة الحروب

من المستفيد ومن المتضرر

صناعة الكساد العالمى تصنعة ماكينة الصهاينه وشبكاتها الاعلامية وشبكاتها النقدية والبنكيه وهو حجب الاموال عن التداول وهو كساد يصنعه الصهاينه كى تزداد أرباحهم . قبل الكساد يبيعون أصولهم ويسيلوا أموالهم ( أى تحويل الاصول المادية والمعنوية الى نقد) وبالتوازن مع الاعلام تصنع عملية التمهيد للكساد فتنخفض قيمة بقية الاصول فى العالم وبالأرباح التى حصلوا عليها من بيع اصولهم يحتلون مناطق جديدة ويغزون أسواق جديدة. واذا أخذنا بمعيار أن الضخ من النقد ثابت  ولكن التلاعب فى كمية ضخ الاموال فى الاسواق هى الذى يحدد  حالة حركة السوق . فهم يحجبون الاموال قد تنزل أسعار الاصول فى العالم ثم يتم الشراء بالأسعار الدنيا )

الرخيصة) وبعد ذلك يعود ضخ المال لعادتها الطبيعية فمن المستفيد من كل هذا؟ اصحاب رؤوس الأموال ( الصهاينه واليهود)  

وفى موضوع الحروب تزداد الارباح من بيع الاسلحة وهو سوق مربح ولكن النتيجة دمار ودماء وتشريد وألام بهدف مزيد من الارباح ومزيد من الاحتلال ولكى تتوسع  الامبراطورية الصهيونية ومن يدفع الفاتورة  ؟ الشعب الامبريكى يدفع الفاتورة ويدفع دماء وأرواح الجنود الأميريكية ومن المستفيد شركات  البترول وشركات الاستثمار والشركات الصهيونية ولا يدفعون ثمن الحرب حتى الضرائب يتهربون منها ويدفع المواطن الأميريكى ثمن كل الحروب  بحياته وبضرائبه

ومن الضحية دول المسلمين التى أصبحت مستباحة بأحقر الناس خلقا ودينا  خنازير الارض  الملعونين من الله  الان فهما صناعة 

الحرب للكسب ولاحتلال مزيدا من الارض وكثيرا من الشعوب. وفيما يبدوا ان المسلمين  أرادوا أن يكونوا من الماكولين والمحتلين